Print Orchid

CA-L12 960

رقم المنتج: 960

newproduct/CAL12-60.jpg

السعر: 190 $

وصف المنتج: امراض الجهاز التنفسي المناعية

الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول

المكونات النباتية:

ثمار الشمرة
أوراق النعنع الفلفلي
أزهار الخبيزة
بذور اليانسون
جذر السوس
أزهار البنفسج
خلاصة جذور القريص

منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية

دواء عشبي يتلائم مع طبيعة الإنسان من حيث التوازن الفيزيولوجي والعضوي ٬ يتميز بعدم وجود أعراض جانبية وإمكانية أخذه لكل الأعمار بكميات مختلفة .

يعتبر السرطان مجموعة من الأمراض ذات النمو الغير المنضبط و الخلايا الشاذة التي ليست لها وظيفة فيسولوجية في جسم الإنسان. هذه الخلايا العدائية تتميز بانقسام خلوي غير محدود و بالقدرة على غزو الأنسجة المجاورة و تدميرها أو الانتقال إلى أنسجة بعيدة وبالتالي تكون ورما خبيثا عكس الورم الحميد الذي يتميز بنمو محدود و لا يملك القدرة على الغزو . لكن يمكنه في بعض الأحيان أن يتطور إلى سرطان خبيث كما هو الحال بالنسبة للورم الغدي بالقولون الذي يتحول إلى سرطان قولون .

في غالب الأحيان تتحول الخلايا السليمة إلى سرطانية بسبب حدوث تغيرات في المادة الجينية الموروثة. قد يكون السبب عوامل مسرطنة ( التدخين – الأشعة – أو مواد كيميائية ) او أمراض معدية (الإصابة بالفيروسات) او حدوث خطئ او طفرة في نسخة الحمض النووي” دانا ” عند انقسام الخلية.

التغيرات تصيب نوعين من الجينات :

-جينات ورمية فاعلة / في حالة السرطان تكتسب الخلية الإفراط في النمو و الانقسام بكثرة و الحماية ضد الاستماتة (الموت الخلوي المبرمج).

-مورثات كابحة الورم / جينات يتم توقيفها في حالة الخلية السرطانية لأنها تعارض تكوين الورم عن طريق تصحيح أي خطاء في نسخ الحمض النووي و تراقب الانقسام الخلوي و تعمل على التحام الخلايا و عدم تنقلها و تساعد الجهاز المناعي على حماية النسيج.

من أنواع حالات السرطان نذكر:

-سرطان الخلايا الظهارية / الثدي- البروستات – الرئة – البانكرياس – القولون

-سرطان النسيج الضام / العظام – الغضاريف – الدهون – الخلايا العصبية

-سرطان الغدد اللمفاوية و سرطان الدم

-سرطان الخصية او المبيض المستمد من خلايا محفزة ( الورم المنوي و اورام الرحم)

-سرطان الأطفال ورم ارومي الناتج من خلايا غير ناضجة او من انسجة جينية.

الاستخدامات :

-سرطان الرئة

-سرطان المجاري التنفسية العليا

-الأورام الرئوية الحميدة او الخبيثة

-النفاخ (فرط انتفاخ التجويفات الهوائية في الرئتين بالاسناخ)

-الانسداد الرئوي المزمن

-داء الحويصلات الهوائية البروتيني

-الأمراض الخلالية الرئوية ( التهاب الأنسجة الخلالية الرئوية)

-أمراض عضلات الجهاز التنفسي)

-خراج الرئة (فراغ في نسيج الرئة تحتوي على سائل او نسيج نخري)

-الشاهوق بسب جرثومة البروديتية الشاهوفية

-الفشل التنفسي

-نقص التاكسج

-الناسور القصبي الجنبي ( ضيق تنفس و تسرب هواء)

-الكدمة الرئوية ( ضرر نسيج الرئة)

-الكيلوس الصدري ( تراكم سائل لمفي في الجوف الجنبي)

-دبيلة ( تراكم كمية من القيح و السوائل في فراغ الجنبة)

-الاسترواح الصدري ( تراكم الهواء بين أنسجة الرئة و جدار الصدر)

-الفقاعات (فراغ هوائي غير سليم في الرئة )

-صدر مدمي

-متلازمة غودباستشار ( نزف متكرر بالرئتين)

-الخانوق ( التهاب و انتفاخ بالمسالك التنفسية العليا)

-أمراض الرئة المقيدة ( انخفاض في حجم الرئة)

-خلل النسيج القصبي الرئوي

– ثلوث رئوي من فطريات

-وذمة الرئة ( تراكم السوائل داخل الرئة)

-الالتهاب الرئوي اليوزيني ( ارتشاح خلايا دم بيضاء اليوزينات الى النسيج الرئوي)

-فرط ضغط الدم الرئوي

-التليف الكيسي

-الانصمام الرئوي

خصائص الدواء

-تقوية و تعزيز الجهاز المناعي في التخلص من الخلايا السرطانية

-خلافا للعلاج الكيميائي الذي يدمر خلايا العضو المصاب بالسرطان السليمة منها و المريضة فهذا الدواء يدمر الخلايا السرطانية ذات الحمض النووي ( دانا ) غير قابل للإصلاح بتحريض موتها المبرمج .

-تنشيط الجين ب 53 الموجود بالكروموزوم 17 لكبح الورم . في حالة الامراض السرطانية ينقص عمل ب 53 بمعدل 50 ./. فهو يعمل بمثابة مثبط للجينات حيث يمتلك من الخواص لحماية الخلايا السليمة من التعرض للإصابة بالاورام السرطانية او الانقسام بصورة غير طبيعية ( دور وقائي).

-إيقاف نمو الخلايا بمرحلة … من الانقسام لكي يمنح الوقت للبروتينات لإصلاح (دي ان أي) في حالة تم اصلاح الخلل يعود 53 الى توازنه الأول أما إذا لم يتم الإصلاح فان ب 53 يحفز الجين “باكس” المسؤول عن خرم غشاء الميتوكاندري ليخرج سيتوكروم الذي يؤدي الي موت الخلية.

-تفعيل مولد مضاد اكسومس الخلايا السرطانية لتحفيز جهاز المناعة.

-كبح الإشارات المرسلة من الأورام الى جهاز المناعة و التي تعمل على تثبيطه.

-تحفيز لإنتاج الانتيرفيرونات خاصة انتيرفيرون”غاما” بالخلايا الجذعية الذي يفصل الورم عن الأوردة الدموية التي تغذيه.

-تقوية البالعات الكبيرة حسب الحاجة للقضاء على خلايا الأورام المعندة.

-تسريع و تنشيط مولد الخلايا الفاتكة الطبيعية ذات الاستجابة المناعية التكيفية ( حسب المرض).

-تثبيط الاصطناع الخلوي غير المنتظم.

-تفعيل و ترميم بروتينات الحمض النووي (دي ان أي) عند وجود الأذية.

-تثبيط نمو السرطان بتحريض استجابة اللمفاويات التائية القاتلة بتفعيل مضاد يستهدف الخلايا المثبطة و الوصول الى كبح مثبطات نقاط التفتيش المناعية . و تفعيل تحريض الجهاز المناعي مما يساهم في رفع درجة الجسم بدرجة مئوية مما يسبب بقاء الخلية الورمية بحالة هجوم دون ان تتمكن من التضاعف و النمو.