|
 |
K. DIURETIC 20
رقم المنتج: K. DIURETIC 20
السعر: 49 $
وصف المنتج: ارتفاع الضغط الشرياني
الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول
المكونات النباتية:
جذور النجيل الطبي
أزهار الزيزفون
أوراق الزيتون
شباشل الذرة
منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية
منتج من أصل نباتي من الجيل الثالث من الأدوية
الاستخدمات
-ارتفاع الضغط الدموي.
-اضطراب وظائف القلب.
– عدم انتظام ضربات القلب.
-الإجهاد التاكسدي.
-التشنج العضلي.
-خلل بالنسيج الضام او العضلات التي تكون الأوعية الدموية ( الشرايين، الأوردة و الشعيرات الدموية).
– التهاب الأوعية الدموية.
-التهاب المجاري البولية المسبب لارتفاع الضغط.
– تضيق الشريان الكلوي.
-انخفاض مستوى البوتاسيوم بالجسم.
– زيادة السوائل و التورم في أنسجة الجسم.
– السمنة أو زيادة الوزن.
القلب
القلب الطبيعي من الناحية الفيزيلوجية محرك يغذي خلايا الجسم بالدم بضخ أكثر من 70.000 لتر داخل الجسم أثناء انقباضه و انبساطه و يدق أكثر من 100.000 مرة في اليوم عند انقباضه . إما من الناحية النفسية فان الدراسات لم تعط حقها فقد لوحظ أثناء عمليات زرع قلب جديد في صدر مريض ان النبض يبدأ على الفور دون انتظار إشارة الدماغ مما يجعل أن القلب هو الذي يوجه الدماغ و أن لكل خلية من القلب ذاكرة. فتاريخ كل منا مكتوب في كل خلية من خلايا جسدنا. القلب مركز العاطفة و التفكير و العقل و الذاكرة و هو الذي يؤثر على النشاط الكهربائي للدماغ. فالقلب و الدماغ يعملان بتناسق و تناغم بواسطة رسائل مشتركة بينهما من خلال شبكة معقدة من الأعصاب.
للقلب طاقة خاصة يتم بواسطتها تخزين المعلومات و معالجتها فالتغيرات النفسية يعد القلب هو المسؤول عنها قبل الدماغ و بالتالي يمكن اعتبار الأمراض النفسية بالقلبية.
يجب التعامل مع الجسم ليس كآلية و لكن كمخلوق تربط العاطفة و النفس كل أعضائه.
يتم تخزين أحداث كثيرة يمر بها الإنسان في ذاكرة القلب ثم ترسل هذه البرامج إلى الدماغ ليقوم بمعالجتها إذ أن هناك أكثر من 40.000 خلية عصبية بداخل القلب تعمل على معدل ضربات القلب و إفراز الهرمونات و تخزين المعلومات قبل إرسالها إلى الدماغ عبر ممرات خاصة ليتم الفهم و الاستيعاب. للقلب دور مهم في التفكير و الإبداع و دقاته تؤثر على موجات الفا التي يبثها الدماغ.
تعتبر المعلومات التي يختزنها القلب حقيقية صادقة فعندما يكذب الإنسان فان منطقة الناصية ( مقدمة الدماغ) هي التي تنشط و تقول عكس ما يختزنه القلب.
و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم حين قال ” ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا أفسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب”
فالقلب محل الفهم و الإدراك و الوعي قال تعالى ” لهم قلوب لا يفقهون بها”
” أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها و أذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور”
يعتبر ارتفاع الضغط عرضا لكثير من الأمراض و يصبح سببا لمشاكل صحية شتى كالفشل القلبي و الكلوي و السكة الدماغية
الضغط الدموي الشرياني هو الضغط الجانبي على جدران الأوعية الدموية الناشئ عن مرور الدم فيها مسببا تمددها مؤثرا بذلك على القلب و المقاومة الوعائية المحيطية. يتذبذب الضغط بين ضغط انقباضي و انبساطي، يتغير من شخص لأخر و يتأثر بتغيير نشاط الجهاز العصبي و الهرمونات و ذلك حسب العمر، الجنس، الطعام، النوم ، ممارسة الرياضة، الوضعية، الأمراض المزمنة ،الأرق، الحمل و تناول الكحول.
القياس الطبيعي للضغط 80/120 ملم ز و يعتبر مرتفعا إذا تجاوز 90/140. يكون ارتفاعه غير عرضي في %70 من الحالات و تظهر بعض الأعراض عند المصاب في باقي الحالات كالصداع ، التوتر، تشوش الرؤية، الخدر ، التنمل، الخفقان، الم صدري وطنين.
آلية حدوث ارتفاع التوتر الشرياني
-عوامل ديناميكية عند زيادة المقاومة الوعائية المحيطية بسبب تصلب الشرايين.
-فرط فعالية الجهاز العصبي اثر الشدة النفسية و الانفعالات مما يزيد المقاومة المحيطية و سرعة دقات القلب فيرتفع الضغط .
-زيادة فعالية الجهاز الهرموني ( الرينين – الالدوستيرون – الانجيوتاسيت) المسؤول عن تنظيم توازن ضغط الدم و الماء ( السائل خارج الخلية) إذ تزداد المقاومة المحيطية و يزيد الحجم ضمن الأوعية فيرتفع الضغط.
الاختلاطات اثر ارتفاع التوتر الشرياني
-نقص التروية الدماغية و السكتات الدماغية.
-نقص بتروية القلب احتشاء عضلة القلب، قصوره او اضطراب نبضه.
-ضعف و تضيق الأوعية الدموية بالكليتين.
-بوال و قصور كلية.
-تكثف، تضيق أو انتهاك الأوعية الدموية بالعين و انفصال الشبكية.
الخصائص
-يدر البول بشكل ممتاز.
-يساعد على ارتخاء الأوعية الدموية بتنظيم إفراز هرمون الانجيوتنسين.
-يعدل سلسلة التفاعلات بالكلية من رينين إلى الدوستيرون ثم اونجيوتنسين.
-ينظم النبض بتعديل إنتاج الادرينالين.
– يعدل مستوى البوتاسيوم للحفاظ على إيقاع نبضات القلب الضرورية لضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم.
-يعيد المرونة القوة و الليونة للأوعية الدموية.
-يقي من تضخم البطين الأيسر للقلب فيقل خطر انخفاض كفاءة القلب.
-يقي من التندب الكلوي و تلف الأوعية الدموية الشعرية داخل الكلي و الشبكية.
– يساعد على تجديد شبكة الأوعية الدموية.
– ينظم الارسالات المتجهة من القلب الى الدماغ للسيطرة على النبض و تعديل الضغط الدموي.