|
 |
KALA LOVE G II / 99
رقم المنتج: KALA LOVE G II / 99
السعر: 274 $
وصف المنتج: اختلال الهرمونات الجنسية-العقم
الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول
المكونات النباتية:
ثمار الشمرة
أوراق إكليل الجبل
أوراق المليسة
أزهار البنفسج
الأجزاء الهوائية للزعتر البري
منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية لعلاج العديد من الامراض النفسية ، العصبية و العضوية
الاستخدامات :
-خلل بالتوازن الهرموني.
-تأخر الإنجاب
-اضطراب الهرمونات التناسلية
تكاثر الكائنات
يعتبر التكاثر مهما لاستمرارية الحياة جنسيا كان أو لا جنسيا فانه يساهم في الحفاظ على الكائنات بصفاتها الوراثية و الجنسية القابلة للتطور .
التكاثر اللا جنسي يخص البكتيريا و الفطريات دون الحاجة إلى وجود ذكر أو أنثى .بينما في التكاثرالجنسي يحدث تزاوج بين ذكر و أنثى من نفس النوع و يتم التلقيح بين الحيوان المنوي الذكري و بويضة الأنثى فيتكون أفراد من نفس الصنف. تتنوع طرق تكاثر الحيوانات حسب كونها تلد أو تبيض.
تلعب الهرمونات دورا أساسيا في عملية التناسل .
غالبا ما يكون اختلال التوازن االهرموني (إفراط أو نقص في انتاج هرمونات معينة) سبب مشكل العقم أو تأخر الحمل و نذكر بالخصوص الهرمونات التناسلية . في الوضع الفسيولوجي الطبيعي يتم التحكم في اغلب الهرمونات عن طريق المهاد المخي (hypothalamus)الذي يستحث الغدة النخامية لإفراز الهرمون اللوتيني LH و الهرمون المنشط للحويصلة FSH فتعطي هذه الهرمونات أوامرا للأعضاء التناسلية لإفراز هرمونات من المبيض بالنسبة للنساء وهي الأستروجينات و من الخصية بالنسبة للرجال و هي الأندروجينات.
توجد لدى كل أنثى مجموعة كبيرة من البويضات في كل مبيض ، بويضات محاطة بحويصلة مملوءة بسائل يعرف بالجريب و في كل شهر يتم إطلاق بويضة واحدة ناضجة خلال عملية الاباضة فيصبح الجريب جسم اصفر بعد مغادرة البويضة له . يفرز هذا الجسم الأصفر هرمونات تساعد على زيادة سمك الرحم بهدف تهيئته للحمل .
تتجه البويضة إلى قناة فالوب حيث تبقي أربع و عشرين ساعة في انتظار حيوان منوي لإخصابها. تتجمع الحيوانات المنوية حول البويضة ليتمكن واحد منها من أن يخترقها .
تضل البويضة المخصبة في قناة فالوب ما بين ثلاث أو أربعة أيام ، تنقسم ثم تنطلق إلى الرحم لتنغرس في بطانيته فتكون عملية الحمل ناجحة. تفرز هرمونات البروجستيرون والأكسيتوسين و هرمون الغدد التناسلية المشيشية البشرية و البرولاكتين أثناء فترة الحمل و بعد الحمل .
تعمل الأستروجينات و البروجيستيرون على تنظيم دورة الطمث و نمو الثدي و الرحم و استمرار الحمل ، و تنظم أيضا الكالسيوم و تحافظ على كثافة العظام عند النساء. تزداد إفرازات الغدد الجار درقية ليزيد امتصاص الكالسيوم من الجهاز الهضمي و الكلي و تزداد هرمونات الغدة الكظرية .( الكورتيزون و الالدوستيرون)
ارتفاع معدل هرمونات الأوستروجين و البروجيسترون مدة الحمل مسؤول على تثبيط المحور الوطائي النخامي الكظري الذي ينظم حدوث الدورة الشهرية .
تفرز الهرمونات الذكورية من الغدة النخامية على شكل نبضات بشكل متقطع مع تركيز منها بالصباح و اقل تركيز بالمساء ، يؤثر الهرمون اللوتيني على بعض خلايا الخصية ليحفزها على إنتاج هرمون التيستوستيرون و يعمل الأكتيفين على تحفيز عملية إنتاج الحيوانات المنوية و إنتاج هرمون inhibin بخلايا sertoli الموجودة داخل الخصية ينظم عملية إنتاج السائل المنوي كما أن هرمون الأكسيونين و الفاسوبريسين ينظم الدافع الجنسي عند الذكور و الإناث.
هناك عدة أسباب لعدم توازن الهرمونات منها :
– التوتر المزمن أو الشديد – تناول المخدرات , تناول الأدوية الهرمونية أو أدوية تحديد النسل أو الإصابة بأمراض كالسكري من النوع الأول أو الثاني، قصور أو فرط نشاط الغدة الدرقية اورام االغدة النخاعية ، سوء التغذية و زيادة الوزن ، مستوى عالي من هرمون الكورتيزول أو متلازمة كوشينغ أورام الغدة النخامية، مرض أديسون (انخفاض الكورتيزول و الالدوستيرون)
– العلاج يكون كيميائيا أو إشعاعيا
عندما يحدث خلل بالتوازن الهرموني فبالاضافة االى العديد من التغيرات فان تأثير الهرمونات يظهر اكثربالنسبة للرجال يتأثر تكوين الحيوانات المنوية من حيث العدد، الحركة و النوعية (4 بالمائة فقط من الحيوانات المنوية تكون طبيعية بالنسبة للمدمنين على الحشيش)و ينخفض إنتاج هرمون تستيسترون و قوة الانتصاب.
يمكن أن يصاب الرجل بالعقم نظرا لانخفاض مستوى هرمون الذكورة بالدم مع فقدان الشعور باللذة الجنسية نتيجة ضعف الأعصاب.
بالنسبة للنساء المدمنات على المخدرات هناك ارتفاع نسبة العقم مع وجود أكياس بالمبيضين و احتمالية الإجهاض أو حمل خارج المبيضين و هناك خطورة على الأجنة التي تصاب بتشوهات، ارتجاف او ارتعاش و ذالك نظرا لإفراز مادة الكنابيسيد ( phytocannabicides) و مادة تيتريدروكنابنول tétrahydrocannabinol) ) التي تقلل من إفراز الحليب عند الأم المرضعة .
خصائص الدواء :
يمكن اعتبار المنتج KLGII/99 منشطا جنسيا طبيعيا للاثارة و النشوة الجنسية كما انه يحفز المناعة للقضاء على الالتهابات ( التهابات البروستات او المسالك البولية أو أي نوع من العدوى) والتي تغير PH السائل المنوي
KLGII/99 يخترق الحاجز الدماغي بنسبة 70 ./. و بالتالي فانه يؤثر على المستقبلات التي تعتبر بروتينات وظيفية موجودة على الغلاف السيتوبلازمي الخارجي لخلايا الدماغ.يعمل عن طريق تحت المهاد المخي (hypothalamus ) فيستحث الغدة النخامية التي تفرز هرمونات عديدة منها الهرمون اللوتيني LH و الهرمون المنشط للحويصلة FSH.
يحفز عصبونات القشرة الدماغية التي تحتوي على المراكز الحسية، الحركية و المنظمة و عصبونات الجهاز الحوفي المسؤول عن الاستجابات السلوكية و العاطفية و عصبونات الدماغ الحصين الذي يحتوي على التلفيف المسنن مركز تكوين خلايا دماغية جديدة .
يخلص من أثار الإدمان اذ يعزز الإحساس بالثقة و إمكانية أخد القرارات الصائبة مع قوة في ضبط النفس و التحكم بشهواتها، فيحدث تغيير كبير في حياة الشخص إذ يصبح متحكما في رغباته السلبية و نزواته و لديه القدرة على التغيير الإيجابي و تحقيق النجاح