Print Orchid

KALA LOVE GRADE III

رقم المنتج: KL G III

newproduct/KLG3-60.jpg

السعر: 375 $

وصف المنتج: الأمراض النفسية والعضوية المختلطة

الشكل الصيدلاني النباتي: كبسول

المكونات النباتية:

ثمار الشمرة
أوراق إكليل الجبل
أوراق المليسة
أزهار البنفسج
الأجزاء الهوائية للزعتر البري

منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية لعلاج العديد من الامراض النفسية ، العصبية و العضوية، مصنف في خمس درجات حسب نوع المرض المعالج.







الاستخدامات :


– الأمراض الهضمية و المعوية.
– الأمراض النفسية العضوية.
– اضطرابات فسيولوجية.
– متلازمة الدماغ العضوي المزمن.
– الأمراض الايضية.

الإدمان


الادمان هو اضطراب في نظام المكافآت في الدماغ بسبب التعرض المتكرر لمحفزما ، يتطور مع مرور الوقت الي مستويات عالية مزمنة ( استخدام مخدرات ، كحول ، الانخراط في نشاط جنسي او أنشطة تشويقية كانترنيت- ألعاب القمار- ألعاب الكترونية).

الشخص المدمن على المخدرات يشعر بالنقص الخوف القلق و الاكتئاب و يحتقر نفسه يكون لديه شعور بالدونية مما يجعل نظرته الى المجتمع معادية

فالإدمان مرض عصبي يتصف باستهلاك قهري للمنبهات المجزية على الرغم من العواقب الضارة. فالاعتماد الجسمي يجعل الشخص معرضا ، إذا توقف عن أخد الجرعة إلى ظهور أعراض انسحابية ( ألام بطنية رعاش ارتفاع بالضغط الدموي، عصبية، توثر).

من أعراض الإدمان، العزلة و الوحدة مع قلة المهارات الاجتماعية و عدم الاندماج مع المجتمع للاختلاف الفكري و السلوكي ، الإنكار إذ لا يعترف الشخص بوجود المشكلة ، التبرير بإلقاء المسؤولية على الغير و لعب دور المظلوم ، الانحلال الأخلاقي نتيجة استعداد المذمن للقيام بأي شئ مقابل الحصول على الجرعة ، التدهور مع مرور الوقت ، الاستبدال الذي يكون غالبا إضافة إلى المخدر القديم ، الإحراج فيكون أسلوب التعامل عبارة على هروب و استخدام العنف و الإحساس بالذنب مع عدم القدرة على التغيير.

هناك ثلاث مراحل يمر بها المدمن :

مرحلة الاعتياد ، يتعود المرء على التعاطي دون الاعتماد عليه نفسيا او عضويا.

مرحلة التحمل ، يضطر المدمن الى زيادة الجرعة تدريجيا و تصاعديا للحصول على نفس اثار النشوة

مرحلة الاعتماد او التبعية و هي مرحلة لا إرادية

-التوتر و القلق


التوتر هو شعور بالإجهاد و الضغط، العجز ، القلق ، التهيج العام ، انعدام الطمأنينة ، العصبية ، الانزواء الاجتماعي. هناك أعراض عضوية كفقدان الشهية ، فقدان الرغبة الجنسية ، الصداع النصفي ، صعوبات في الجهاز الهضمي و مرات مشاكل في القلب.

هناك مقولة “ابدا القلق و استمتع بالنجاح”. إذ قد يصبح القلق جيدا

فالقلق الاجتماعي ضرورة لانجاز مهمة معينة إذ يكون محفزا قويا فيمنع التراخي و يشحذ قدرات الإنسان المختلفة ، فإفراز الادرينالين يعمل على تحفيز القدرات الادراكية و العضوية فيتحسن الأداء و يتحفز الإنسان على المحافظة على حياته. القلق المفيد يزيد من مناعة الجسم و يساعده في سرعة التعافي المؤقت اذ هناك علاقة بين القلق و السلوك الوقائي.

أما إذا استمر القلق المبالغ فيه أكثر من أسبوعين فانه يؤثر على ضغط الدم ، معدل ضربات القلب ، الهضم ، الخصوبة وعلى نظام المناعة فيصبح عائقا حقيقيا.

-الخلل الهرموني


تتحكم الهرمونات في معظم الوظائف الجسدية الرئيسية من حرارة الجسم و إحساس بالجوع و العطش، النوم ، ممارسة الجنس ، الحالات المزاجية ، النمو ، ضربات القلب. الهرمونات عبارة عن مواد كيميائية يتم انتاجها من الغدد الصماء ( هيبوتلاميس ، جارات الدرقية ، الغدة الصعترية ، البنكرياس ، الغدة الدرقية ، الغدة النخامية و الصنوبرية، المبيضان ، الخصيتان ) تنتقل الهرمونات عبر مجري الدم الى الانسجة لتوصل الرسائل الى الاعضاء.

من بين مسببات الخلل الهرموني التوتر المزمن و الشديد او تعاطي المخدرات فقد يصل تأثير هذا الخلل لدرجة انعدام القدرة الجنسية كما ان انتاج هرمون الانوثة عند الرجال المدمنين يرتفع على حساب تستوستيرون و بالتالي يتأثر انتاج الحيوانات المنوية و يزداد حجم الثدي و يضعف التهيج الجنسي (ضعف الانتصاب)، فتغيب الذروة أو النشوة الجنسية، تصاب النساء المدمنات بجفاف بالمهبل، عدم انتظام الدورة الشهرية الذي قد يؤدي الى انقطاعها و إلى انخفاض معدل الخصوبة.

-الجهاز الهضمي


-تحتوي الأمعاء على ملايين الخلايا العصبية و تعمل بطريقة مستقلة عن الجهاز العصبي المركزي اذ يطلق عليها اسم الدماغ الثاني . فوظائف الجهاز الهضمي كثيرة كما ان الباكتيرية الموجودة فيه توثر على صحتنا بشكل كبير. فصحة القناة الهضمية تساهم في تحسن الجهاز المناعي و معالجة اضطرابات الصحة النفسية.

الجهاز العصبي المعوي مسؤول عن السلوك المعوي (شبكة من الخلايا العصبية تبطن المعدة و الجهاز الهضمي) يتم التواصل مع الجهاز العصبي المركزي من خلال العصب السمبثاوي و العصب شبه السمبثاوي.

تبث ان 70 ./. من خلايا المناعة تعيش داخل الأمعاء مع تريليونات البكتيريا التي تساعد في هضم الطعام و تزيد التغذية المتنوعة من تكاثر الميكروبات النافعة، بينما الاضطرابات النفسية تؤثرعلى حركة و صحة الأمعاء إذ يتم إنتاج ما يزيد عن 80 ./. من السروتونين بالامعاء.

يؤثر الميكروبيوم ( مجموعة الباكتيريا النافعة الموجودة بالأمعاء)على عمليات عصبية في الدماغ يتاثر على اثرها السلوك.

-الجهاز التنفسي


-يتأثر الجهاز التنفسي كباقي أجهزة الجسم بالتعاطي للمخدرات. فضعف جهاز مناعة المدمن يساعد على احتمال إصابته بالاحتقان الرئوي غير القلبي بسبب حقن المخدر او المواد السامة المستنشقة حين أخد الجرعة.

نقص الاكسجة بالدم يؤدي الى فشل تنفسي، التهابات صدرية، تليف رئوي، ارتفاع مزمن في ضغط الشرايين الرئوية.

يلعب الدماغ دورا أساسيا في عملية التنفس اذ يرسل إشارات لجهاز التنفس حسب الحاجة عن وضع ثاني أوكسيد الكاربون بالخلية الذي يحدد درجة الحمضية للدم و عند الجهد يزيد جهاز التنفس من سرعة تبادل الغازات و عند الراحة تنخفض و تيرة التنفس.

-الدورة الدموية


-يعتبر الدم من المكونات الهامة في جسم الإنسان إذ ينقل الاكسجة و الاغذية لكافة أنحاء الجسم. يتشكل في نخاع العظم و في الانسجة الرخوة داخل العظام. فالخلايا الحمراء تحمل الاكسجين الى أعضاء الجسم و الخلايا البيضاء تساعد على مكافحة العدوى أما الصفائح الدموية فإنها تساعد الدم على التخثر.

عند اضطرابات هاته المكونات فان الشخص يشعر بالعياء، ضيق التنفس، صعوبة في التركيز، ضعف في العضلات و سرعة بالنبض و يكون عرضة للالتهابات المزمنة و نقص الوزن مع الشعور بالضيق العام.

من الاضطرابات التي تصيب خلايا الدم الحمراء نذكر فقر الدم (نقص بالحديد او فيتامين ب 12) توقف نخاع العظم عن صنع ما يكفي من خلايا الدم ( فقر الدم الانحلالي، فقر الدم المنجلي) يمكن ان تكون الإصابة بالخلايا البيضاء ( سرطان الغدد الليمفاوية الدم، لوكيميا، متلازمة خلل التنسج النقوي) او بالصفائح الدموية ( خلل بعددها اما قلة أو كثرة مرض النزيف التلقائي بسبب نقص البروتين، هيموفيليا، كثرة الصفيحات الأولية او الإصابة بخلايا البازما باء .

GRADE III


-يصلح الخلل في عملية التمثيل الغذائي للمكروبيوم.

-يحفز العصب المبهم الذي يلعب دورا مهما في مكافحة الانتكاسات المتعلقة بحالات الاكتئاب و الذي يقوم بنقل الإشارات الحسية و الحركية من الجهاز العصبي اللاودي الى كل الأعضاء الواقعة بين الرأس و الجزء المستعرض من الأمعاء الغليظة، يعطي رد فعل ضد الالتهابات التي يتسبب فيها في مرض كراون.

-يتحكم في حركة الأمعاء الدقيقة و جزء من الغليظة.